اشار أمين عام اللقاء الأرثوذكسي المحامي ميشال تويني بعد لقائه رئيس
المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن في مقر المجلس، الى انه
"تمت الإشادة بمواقف رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان وقائد الجيش
العماد جان قهوجي في الحفاظ على أمن لبنان من أي تداعيات عليه جرّاء ما
يحصل، وأبدينا تفهّمًا عميقًا لهواجس البطريرك مار بشارة بطرس الراعي على
مصير المسيحيين في هذا الشرق تمامًا كما عبّر عن ذلك البطريرك هزيم
والبطريرك لحام".
وشدّدنا خلال اللقاء على "أهمية إقرار قانون للإنتخابات النيابية بأسرع ما يمكن من منطلق الطرح الأرثوذكسي لتبديد العوامل التي أحدثت إختلالاً في الماضي نتيجة الإصطفافات، مما يعبّر عن تمثيل مسيحي أفضل في إطار وطني صاهر للقوى على مستوى القضايا الوطنية العامة وليس الطائفية".
وبذلك نكون قد حقّقنا الإجابة الشافية على سؤال أصحاب الغبطة البطاركة: "مَن ينتخب نوابنا؟" وأكّدنا أخيرًا "أهمية نجاح المساعي الدبلوماسية التي يقوم بها الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي أنان".
وشدّدنا خلال اللقاء على "أهمية إقرار قانون للإنتخابات النيابية بأسرع ما يمكن من منطلق الطرح الأرثوذكسي لتبديد العوامل التي أحدثت إختلالاً في الماضي نتيجة الإصطفافات، مما يعبّر عن تمثيل مسيحي أفضل في إطار وطني صاهر للقوى على مستوى القضايا الوطنية العامة وليس الطائفية".
وبذلك نكون قد حقّقنا الإجابة الشافية على سؤال أصحاب الغبطة البطاركة: "مَن ينتخب نوابنا؟" وأكّدنا أخيرًا "أهمية نجاح المساعي الدبلوماسية التي يقوم بها الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي أنان".
http://www.elnashra.com